TIME
11:02 ص

الجزء الثاني من القصه الدي وعتكم بهاء الصداقه
وفي الليل أمام ذلك الجهاز الذي صنع لنفع الناس وربطهم بالعالم الخارجي الاَّانّهم حوّلوهُ إلى وسيلةٍ للضياع والتراسلِ والوقوعِ في المحرّمات وهو الانترنت ،وهكذا ضل الفتى مكسيم ، ولكن ياترى هل سيظل على هذا الحال ؟أصبح مكسيم من سكان اللحّود ممن تنصت الدنيا لتسمع مايقول وتسجل أقلام التاريخ مايتخيل ليبني...